أدعية
المسافر
قال
النبي صلى
الله عليه
وسلم :
(" إذا أراد
أحدكم سفراً فليودع إخوانه ، فإن
الله تعالي
جاعل في
دعائهم خيراً
")
رواه
ابن السني عن
أبي هريرة رضي
الله عنه
.
قال
النبي صلى
الله عليه
وسلم :
( من أراد
أن يسافر
فليقل لمن
يخلفه "
أستودعكم
الله الذي لا
تضيع ودائعه" )
رواه
ابن السني عن
أبي هريرة رضي
الله عنه .
كان
النبي صلى
الله عليه
وسلم إذا ودع
رجلاً أخذ
بيده
ويقول
:
"
أستودع
الله دينك
وأمانتك
وخواتيم عملك
"
.
رواه
أحمد
والترمذي
والنسائي
وابن ماجة
والحاكم عن
ابن عمر رضي
الله عنهما .
ويقول
له صلى
الله عليه
وسلم:
("زودك
الله والتقوى
وغفر ذنبك
ويسر لك الخير
حيثما كنت")
رواه
الترمذي
والحاكم عن
أنس رضي الله
عنه .
وزاد
ابن النجار " في
حفظ الله
وكنفه" )
وقال
النبي صلى
الله عليه
وسلم:
(
أتحب يا
جبير إذا خرجت
سفرا أن تكون
من أمثل
أصحابك هيئة
وأكثرهم زاداً
؟
اقرأ
هذه السور
الخمس ( قل
يا أيها
الكافرون ) و (
إذا جاء نصر
الله والفتح )
و( قل هو
الله أحد ) و ( قل
أعوذ برب
الفلق ) و( قل
أعوذ برب
الناس )
وافتح كل
سورة ببسم
الله الرحمن الرحيم
وأختم ببسم
الله الرحمن
الرحيم
) .
رواه أبو
يعلي والضياء
عن جبير بن
مطعم رضي الله
عنه .
كان النبي
صلى الله
عليه وسلم إذا
استوى على
بعيره خارجا
إلى سفر ( كبر
ثلاث مرات ) ثم
قال
"
سبحان
الذي سخر لنا
هذا وما كنا له
مقرنين
وإنا
إلى ربنا
لمنقلبون
اللهم إنا
نسألك في
سفرنا هذا
البر والتقوى
ومن العمل ما
ترضي .
اللهم
هون علينا
سفرنا هذا
وأطو عنا بعده
. اللهم
أنت الصاحب في
السفر
والخليفة في
الأهل اللهم
إنا نعوذ بك من
وعثاء السفر
وكآبه
المنظر وسوء
المنقلب في
المال والأهل
"
وإذا
رجع قالها
وزاد " آيبون
تائبون لربنا
حامدون "
رواه
مسلم عن عبد
الله بن عمر
رضي الله
عنهما .
وقال
النبي صلى
الله عليه
وسلم:
(
أمان
لأمتي إذا
ركبوا البحر
أن يقولوا :
"
بسم الله
مجريها
ومرساها إن
ربى لغفور
رحيم "
"
وما قدروا
الله حق قدره
والأرض جميعاً
قبضته يوم
القيامة
والسماوات
مطويات
بيمينه
سبحانه
وتعالي عما
يشركون " )
رواه أبو
يعلي وابن
السنى عن
الحسين رضي
الله عنه .
وقال
النبي صلى
الله عليه
وسلم:
(
من نزل
منزلاً فقال :"
أعوذ بكلمات
الله التامات
من شر ما خلق "
لم يضره شئ حتى
يرتحل من
منزله )
رواه
أحمد ومسلم
وأبو داود
والترمذي عن
خولة بنت حكيم
رضي الله عنها
.
وكان
النبي صلى
الله عليه
وسلم إذا
غزا قال :
( اللهم
أنت عضدي وأنت
نصيرى بك أجول
وبك أصول وبك
أقاتل ) .
رواه
أحمد وأبو
داود
والترمذي
وابن ماجة
والبيهقي
والضياء عن
أنس رضي الله
عنه
وقال
النبي صلى
الله عليه
وسلم:
(
إذا قدم
أحدكم على
أهله من سفر فليهد
لأهله
فليطرفهم ولو
كان حجارة )
.
رواه
البيهقي عن
عائشة رضي
الله عنها .